[ad_1]
Переглянути більше. ر بواقع ثلاث جوائز, ما يعكس الدور الريادي لدو لة الإمارات في تنمية وتطوير قطاع زراعة النخيل و إنتاج التمور والابتكا ر الزراعية, وما ترتب على ذلك من توسع المراكز البحثية والجامعات الإماراتية ف ي تطور مشاركاتها بجميع فروع الجائزة.
وأعرب الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان, وزير التسامح والتعايش, رئيس مج لس أمناء جائزة خلي فة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعية, عن تقدي ره لرعاية ودعم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نه يان, نائب رئيس الدولة نائ ب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسةة, للجائزة التي أسهمت في تنمية وتطوير قطاع زراعة النخيل وإنتاج التمور على المستوى الوطني وا لإقليمي وال دولي، وتعزيز الموقع الريادي لدولة الإمارات العربية المتح دة, من خلال التعاون مع الدول المنتجة للتمور ، والمنظمات الإقليمية وا لدولية ذات العلاقة.
وأكد الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان, ثقته بجهود الأمانة العامة للجائ زة التي لعبت دوراً م هماً في بناء شراكات دولية لتنمية وتطوير هذا القط اع.
وصل عدد المتقدمين للدورة الـ16 إلى 74 مرشحاً, يمثلن 18 دلة حول عا لمة, منهم 11 مرشحاً, أ ي ما نسبته 15%, وأعلى نسبة مشاركة جاءت ضمن فئة الاب تكار الزراعي, كما بلغ عدد المتقدمين ل جائزة الدولية من الباحثين العر ب 67 مرشحاًة, مقابل سبعة مرشحين من بقية دول العالم.
من جانبه, أكد أمين عام جائزة خليفة الدولية لنخيل والابتكار ال زراعي, الدكتور عبدالوهاب زايد، في كلمته خلال مؤتمر صحافي عُقِد أمس،, أن الجائزة تعد الأولى عالمياً, وقد لعبرت دو اً مهماً في الاعتناء بنخي ل التمر, وانتخاب الأصناف ذات الجودة العاليةةة, وحققت طفرة على مستوى الوطن العربي، إذ أسهمت في الحث على زراعة الملايين من أشجار ل نخيل عالية الجودةةةةةةةة وم نها على سبيل المثال خمسة ملايين نخلة بمصرة, وثلا ثة ملايين نخلة بالمملكة المغربيةةة ومليون ون صف المليون نخلة بالأردن, كما أعادت تشغيل العديد من المصانع الخاصة بالتمور, في مصر والأردن والسودان, وتعبئة وتسويق التمور, كما كان للمهرجانات دور كبير في تحف ي ز المزارعين على انتخاب الأصناف وتسويق منتجاتهم, وفتح أسواق جديدةةةة ي المشاركة بالمعارض, مشيراً إلى أنه بناءً على تقرير اللجنة العلميةةةت م تحديد أسماء الفائزين بالجائزةةةةةةةةتفقاً للمعايير والآليات الدولية ال متبعة في منح الجائزة .
من جانبه، أشار عضو مجلس أمناء الجائزةةةأمين عام مجلس أبوظبي للجودة والمطابقةةةدكت ور هلال حميد ساعد الكعبي، إلى أن الجائزة أسهمت في تط وير اقتصاد التمور، وطرق تعبئة وتغ ليف وتخزين وتسويق منتجات التمور،, وف تح آفاق جديدة للتصدير للدول المنتجة للتمورة, لافتا ً إلى أن الإمارات تملك أكبر مصنع للتمور, وهو مصنع الفوعةةة, الذي يتم تصدير إنت اجه إلى أكث Від 50 стор. ولة الإماراتت، كما اهتمت بالبحوث والا بتكاراتتت, والتي يلاحظ التوسع المحلي فيها ومشاركة أوسع من المراكز الب حثية والجامعات الإماراتيةةةةة, في فروع الجائزةةةتطور المشاركات بشك ل عام من ذ انطلاق الجائزةة, التي وصلت إلى 17 عاماً.
وأكد أن الجائزة تستهدف تعزيز الإنتاجية والربحية والعوائد للمزارعي ن على المستويين المحل ي والعربي، وقد نجحت في ذلك إلى حد كبير بإنشاء مخ ازن لحفظ التمور، وإيجاد آلية للوصو إلى أسواق جديدةة, واستنباط أصناف, كما أسهمت الجائزة في حفز المزارعين والمؤسسات على الا عتناء بالنخيل.
الفائزون
اعتمد الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان, وزير التسامح والتعايش, رئيس مج لس أمناء جائزة خليف ة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي, أسماء ا لفائزين بالدورة الـ16 من الجائزةة, حيث فاز بفئة بحوث والدراسات امتم يزة والتكنولويا الحدية «مناصفة» دكتور خالد المصمودي من كلية الز راعة والطب البيطري – جامعة الإمارات العربية المتحدةة, والدكتور عزالدين جاد الله, من مركز البحوث البحدة زراعية – وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي – مصرة, فيما فاز بفئة المشاريع التنموية والإنتاجية الرائدة ( مناصفة) الدكتورة ليم سوي من كل يات التقنية العليا – أبوظبية, وشركة إفريقيا العضوية من المملكة المغربي ة.
وفاز بفئة الابتكارات الرائدة والمتطورة لخدمة القطاع الزراعي (مناصف ة) الدكتور يعرب قحطان من جامعة الشارقةة, وشركة فالوريزينة, مركز البحوث والابتكار – مصرة, فيما فاز بفئة الشخصية المتميزة في مجال النخيل والتمر والابتكار الزراعي (مناصفة) الأستاذ الدكتور رمزي أبوعيانةةةة من المملك ة العربية السعودية, والأستاذ الدكتور إبراهيم الجبورية, من العراق.
[ad_2]
Source link